الخميس، 1 سبتمبر 2011

إلى الشيعة...من أنتم (10)

الخميس، 1 سبتمبر 2011

السلام عليكم

النهاردة شوفت خبر وجع قلبي, ونص الخبر:

أهل السنة فى طهران يناشدون نجاد السماح لهم بإقامة صلاة العيد
.................................................................................
تقدمت كتلة نواب أهل السنة في مجلس الشورى الإيراني برسالة الى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد تطالبه فيها بالسماح لأهل السنة اقامة صلاة العيد في طهران بعد منع السلطات المحلية اقامتها في العاصمة الإيرانية، ووقع على الرسالة 14 نائبا.
من جانبه، قال مسؤول اللجنة المركزية في المنظمة السنية الأحوازية خالد الزرقاني ان أهل السنة اعتادوا في طهران تأدية صلاة العيد في مقر السفارتين الباكستانية والسعودية، أو سرا في منازلهم، مشرا الى نشر آلاف من القوات الخاصة في مدينة عبادان لمنع أداء صلاة العيد في العراء.


تخيل أي أحساسهم؟؟ فالعيد وممنوعيين من الفرحة, والبدع والكفر محاط بيهم من كل حته...مش هقولك روح إيران وتربقها فوق دماغهم (لو هتقدر روح والله ماهحوشك) بس هقولك قدّر النعمة اللي أنت فيها, قدّر المسجد اللي بتكسل تروح تصّلي فيه لأن غيرك مش لاقينه, اشكر نعمة تدبر القرأن وقرأة تفسير صح بل ما كتاب التفسير مغطيه 100 سنتيمتر مكعب من التراب, لأن غيرك بيّهربوا الكتب دي عشان يقرأوها...بس أهم من كل ده...احمد الله أنه أراك الحق حقا والباطل باطل وادعيه أنه يرزقك أتباع الحق ده....
 --------------------------------------------------------------------------------
نكمل القصة؟؟

  • يبقى احنا وصلنا لحد ما "موسى الصدر" ابتدا يتعامل مع جنوب لبنان كأنها عزبة بابي, وبنى فيها المحاكم الجعفرية...
  • ركزوا معاية أن موسى ده ماكنش سهل يعني, يعني مالأخر واحد بتاع مصلاحته, يعني نظام ‘أنا ممكن أبيع نسمة شخصيا’...
  • ساعتها هو كان عارف أن النظام المسيحي الماروني هو البوب التوب, فتحالفو معاهم ضد السُنة اللي أصلا ساعتها مكنوش ملتزمين ولا حاجة وكان أغلبيتهم علمانيين إلا من رحم ربي.
  • فراح موسى الصدر عشان يقطع الشورت فالبسين دخل على طول على "شارل الحلو" وده كان رأيس لبنان الماروني فالوقت ده – فحين أنه كان ممكن يتحالف مع السُنّة ويقوي جبهة المسلمين وكده, بس كلنا عارفين أن ده مش التيب بتاع الشيعة- المهم أن شارل ده بردوا مش عابيط هو تحالف معاه عشان يلاقي حليف ضد الشارع السُنّي...
  • ومن كتر ما موسى وشارل بقوا صُحاب, لما موسى تقدم سنة1967 م بفكرة أنشاء المجلس الإسلامي الأعلى عشان يمثل شيعة لبنان, شارل مكدبش خبر ووافق على طول و أصدر قانون بيقول "لا يمانع أن تكون مرجعية المجلس الشيعي في فتاويها وأحكامها وقوانينها تعود إلى المراجع الشيعية الكبرى فالعالم (يعني إيران والعراق) وليس بالضرورة إلى أحكام إيران" !!!!                 يعني زي نظام لما أمريكاني يقتل واحد فالباكستان مثلا ويقولك ملناش دعوه بحكمكم, نوديه أمريكا يتحاكم

  • وفعلا عملوا المجلس سنة 1969 م وأعترفت بيه الحكومة سنة 1970 م , لأ دول كمان سرفوا 10 مليون دولار لمساعدة جنوب لبنان...شوف أنت بقى 10 مليون يعملولهم كام دلوقتي...وساعتها مين اللي مسك رأسة المجلس؟؟أكيد موسى الصدر (موافقة)
  • وبردوا الصدر منساش حبيبتنا أمريكا, الراجل راح وقالهم أنه بيقاوم مد جمال عبد الناصر الأشتراكي هو وكل الأخوة الشيعة معاه فلبنان...وي كانت بدايات حسابات موسى الغلط...لأن فالفترة دي الخوميني – جناب الكومندا المهم فإيران – كان شايف أن أمريكا خطر وعدو كبير لأن ساعتها هي كانت مأيده الشاة قوي وهو كان عاوز يطّير الشاه
  • فسنة 1970 م حصلت حاجة, موسى محطهاش فالخطة بتاعتوا, وهي أن تعرض الفلسطينين المهجلاين فالأردن لمذبجة أيلول الأسود
  • وبعد المجزرة دي تم ترحيل الفلسطينين بقيادة ‘فتح’ – مش عارفة الناس بتختلف فيهم ليه مع أني بحبهم جدا- المهم أنهم أتنقلوا لجنوب لبنان –لأنها أقرب لفلسطين- وكان أزمة موسى واللي كدّر نفسيته أن الفلسطينيين –الكيوت- سُنّة, فده هيأخر مشروعوه الشيعي, مع العلم أن ساعتها فتح بردوا كان أتجاهم زي أغلبية الفترة دي علماني أشتراكي ملوش دعوة بالدين
  • وكالعادة, موسى مصلحتك أولا, عمل علاقات كويسة مع فتح, عشان الثعلوب كان عاوز فتح يدربوا الشيعة عسكريا عشان يبدأ يعمل مليشيات ليه فلبنان, وساعتها كانت فتح بتدور على حد يقف جنبها غير الشيوعيين, فالموضوع كان متبادل
  • في سنة 1971م حصلت حاجة مهمه جدا....حافظ الأسد مسك حكم سوريا...وركزوا بقى أوي فالحته اللي جاية عشان دي كانت مفاجئة!!!...الرئيس حافظ الأسد كان من طائفة أسمها " العلوية النُصّيرية" ودي طائفة يؤّلهمون سيدنا علي رضي الله عنه, يعني بيقولوا أنه أله – تعالى الله سبحانه عما يقولون علوا كبيرا- وكانوا أصلا مش مسلمين, لحد لما حافظ مسك حكم سوريا, فراح موسى الصدر مطّلع فتوى بيقول فيها أن العلويين دول تبع الشيعة وأنهم مسلميين!!!!!!!!!!!!!!!

لما قريت الكلام ده, معرفتش أستغرب لما شوفت أحداث سوريا ولا حتى أتخض...ويمكن المعلومة دي تخليكوا تدّعوا لأهل سوريا زيادة شويتين تلاته, ناس بيؤمنوا بالخزعبلات دي تفتكروا هيعملوا أي فشعب كامل تحت أيدهم’


  • وعندك ومن هنا وهما الأتنين ‘بادي باديز’, وبقى موسى الصدر هو همزة الوصل بين حافظ و الخوميني فإيران, خصوصا أن كان بيؤيد الأنقلاب على الشاة...وقدام هتلاقه كان بيأيد إيران فحربها على العراق عشان هو كان بيكره صدام حسين قوي (ربنا يرينا فيكم شر أنتقامه لما نشوفكم وأنتوا بتتلسوعوا فالنار كده كأنكوا عالجريل)

  • وبكده يكون موسى الصدر رمى الأساسات ومستني يطلع بالدولة الشيعية في لبنان...فداهره قوة المراجع الدينية الكبيرة فالعالم خصوصا الخوميني...فقبضة يده نصارى لبنان, ودراعه اليمين سوريا وأمريكا, يعني وخد فتح تحت جناحه...يعني مفيش مزاج أعلى من كده

  • في سنة 1974م عمل موسى الصدر حركة "المحرومين" ودي كان هدفها الظاهري رفع مستوى معيشة الفقراء في جنوب لبنان, فطبعا كل الفقراء النصارى السُذج دخلوها على اساس أنها خير وكده, بس كلهم لما أكتشفوا أتجاها الشيعي خرجوا منها ومبقاش فيها غير فقراء الشيعة...والراجل مكدبش خبر, أول لما بقى فيها شيعة بس راح متفق مع ياسر عرفات اللي كان قائد فتح ساعتها أنه يدّرب الأخوة المحرومين دول, وحكومة لبنان قاعدة بطيخة كده!!
  • في سنة 1975م لما الأخوة المحرومين خلصوا تدربهم, راح موسى عمل لهم بارتي صغيرة كده وبيبسي وجاتوة وفتح لهم جناح عسكري للحركة سماه " أفواج المقاومة اللبنانية" وأختصرها بأسم حركة "أمل"...يا حنيين
  • وشوف اللي يقولك ديل الكلب – لموأخذة- عمرة ما يتعدل, أول حاجة عملوها أنهم قلبوا على الفلسطينين وطالبوا بترحيلهم من الجنوب الشيعي, ماهو خلاص خد غرضوا منهم, وطول الوقت هما منسوش أنهم سُنّة...وهتلاقي حركة أمل - اللهم أجعلهم فالدرك الأسفل من النار- هيقتلوا الفلسطينيين في حرب المخيمات من سنة 1985م إلى سنة 1988م في مجزرة أوحش من مجزرة "صابرة وشاتيلا"

حسبي الله ونعم الوكيل...أسيبكم مع الفيديو...أظن ده كفاية قوي النهارده :"(



0 التعليقات:

إرسال تعليق

إلى الشيعة...من أنتم (10)


السلام عليكم

النهاردة شوفت خبر وجع قلبي, ونص الخبر:

أهل السنة فى طهران يناشدون نجاد السماح لهم بإقامة صلاة العيد
.................................................................................
تقدمت كتلة نواب أهل السنة في مجلس الشورى الإيراني برسالة الى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد تطالبه فيها بالسماح لأهل السنة اقامة صلاة العيد في طهران بعد منع السلطات المحلية اقامتها في العاصمة الإيرانية، ووقع على الرسالة 14 نائبا.
من جانبه، قال مسؤول اللجنة المركزية في المنظمة السنية الأحوازية خالد الزرقاني ان أهل السنة اعتادوا في طهران تأدية صلاة العيد في مقر السفارتين الباكستانية والسعودية، أو سرا في منازلهم، مشرا الى نشر آلاف من القوات الخاصة في مدينة عبادان لمنع أداء صلاة العيد في العراء.


تخيل أي أحساسهم؟؟ فالعيد وممنوعيين من الفرحة, والبدع والكفر محاط بيهم من كل حته...مش هقولك روح إيران وتربقها فوق دماغهم (لو هتقدر روح والله ماهحوشك) بس هقولك قدّر النعمة اللي أنت فيها, قدّر المسجد اللي بتكسل تروح تصّلي فيه لأن غيرك مش لاقينه, اشكر نعمة تدبر القرأن وقرأة تفسير صح بل ما كتاب التفسير مغطيه 100 سنتيمتر مكعب من التراب, لأن غيرك بيّهربوا الكتب دي عشان يقرأوها...بس أهم من كل ده...احمد الله أنه أراك الحق حقا والباطل باطل وادعيه أنه يرزقك أتباع الحق ده....
 --------------------------------------------------------------------------------
نكمل القصة؟؟

  • يبقى احنا وصلنا لحد ما "موسى الصدر" ابتدا يتعامل مع جنوب لبنان كأنها عزبة بابي, وبنى فيها المحاكم الجعفرية...
  • ركزوا معاية أن موسى ده ماكنش سهل يعني, يعني مالأخر واحد بتاع مصلاحته, يعني نظام ‘أنا ممكن أبيع نسمة شخصيا’...
  • ساعتها هو كان عارف أن النظام المسيحي الماروني هو البوب التوب, فتحالفو معاهم ضد السُنة اللي أصلا ساعتها مكنوش ملتزمين ولا حاجة وكان أغلبيتهم علمانيين إلا من رحم ربي.
  • فراح موسى الصدر عشان يقطع الشورت فالبسين دخل على طول على "شارل الحلو" وده كان رأيس لبنان الماروني فالوقت ده – فحين أنه كان ممكن يتحالف مع السُنّة ويقوي جبهة المسلمين وكده, بس كلنا عارفين أن ده مش التيب بتاع الشيعة- المهم أن شارل ده بردوا مش عابيط هو تحالف معاه عشان يلاقي حليف ضد الشارع السُنّي...
  • ومن كتر ما موسى وشارل بقوا صُحاب, لما موسى تقدم سنة1967 م بفكرة أنشاء المجلس الإسلامي الأعلى عشان يمثل شيعة لبنان, شارل مكدبش خبر ووافق على طول و أصدر قانون بيقول "لا يمانع أن تكون مرجعية المجلس الشيعي في فتاويها وأحكامها وقوانينها تعود إلى المراجع الشيعية الكبرى فالعالم (يعني إيران والعراق) وليس بالضرورة إلى أحكام إيران" !!!!                 يعني زي نظام لما أمريكاني يقتل واحد فالباكستان مثلا ويقولك ملناش دعوه بحكمكم, نوديه أمريكا يتحاكم

  • وفعلا عملوا المجلس سنة 1969 م وأعترفت بيه الحكومة سنة 1970 م , لأ دول كمان سرفوا 10 مليون دولار لمساعدة جنوب لبنان...شوف أنت بقى 10 مليون يعملولهم كام دلوقتي...وساعتها مين اللي مسك رأسة المجلس؟؟أكيد موسى الصدر (موافقة)
  • وبردوا الصدر منساش حبيبتنا أمريكا, الراجل راح وقالهم أنه بيقاوم مد جمال عبد الناصر الأشتراكي هو وكل الأخوة الشيعة معاه فلبنان...وي كانت بدايات حسابات موسى الغلط...لأن فالفترة دي الخوميني – جناب الكومندا المهم فإيران – كان شايف أن أمريكا خطر وعدو كبير لأن ساعتها هي كانت مأيده الشاة قوي وهو كان عاوز يطّير الشاه
  • فسنة 1970 م حصلت حاجة, موسى محطهاش فالخطة بتاعتوا, وهي أن تعرض الفلسطينين المهجلاين فالأردن لمذبجة أيلول الأسود
  • وبعد المجزرة دي تم ترحيل الفلسطينين بقيادة ‘فتح’ – مش عارفة الناس بتختلف فيهم ليه مع أني بحبهم جدا- المهم أنهم أتنقلوا لجنوب لبنان –لأنها أقرب لفلسطين- وكان أزمة موسى واللي كدّر نفسيته أن الفلسطينيين –الكيوت- سُنّة, فده هيأخر مشروعوه الشيعي, مع العلم أن ساعتها فتح بردوا كان أتجاهم زي أغلبية الفترة دي علماني أشتراكي ملوش دعوة بالدين
  • وكالعادة, موسى مصلحتك أولا, عمل علاقات كويسة مع فتح, عشان الثعلوب كان عاوز فتح يدربوا الشيعة عسكريا عشان يبدأ يعمل مليشيات ليه فلبنان, وساعتها كانت فتح بتدور على حد يقف جنبها غير الشيوعيين, فالموضوع كان متبادل
  • في سنة 1971م حصلت حاجة مهمه جدا....حافظ الأسد مسك حكم سوريا...وركزوا بقى أوي فالحته اللي جاية عشان دي كانت مفاجئة!!!...الرئيس حافظ الأسد كان من طائفة أسمها " العلوية النُصّيرية" ودي طائفة يؤّلهمون سيدنا علي رضي الله عنه, يعني بيقولوا أنه أله – تعالى الله سبحانه عما يقولون علوا كبيرا- وكانوا أصلا مش مسلمين, لحد لما حافظ مسك حكم سوريا, فراح موسى الصدر مطّلع فتوى بيقول فيها أن العلويين دول تبع الشيعة وأنهم مسلميين!!!!!!!!!!!!!!!

لما قريت الكلام ده, معرفتش أستغرب لما شوفت أحداث سوريا ولا حتى أتخض...ويمكن المعلومة دي تخليكوا تدّعوا لأهل سوريا زيادة شويتين تلاته, ناس بيؤمنوا بالخزعبلات دي تفتكروا هيعملوا أي فشعب كامل تحت أيدهم’


  • وعندك ومن هنا وهما الأتنين ‘بادي باديز’, وبقى موسى الصدر هو همزة الوصل بين حافظ و الخوميني فإيران, خصوصا أن كان بيؤيد الأنقلاب على الشاة...وقدام هتلاقه كان بيأيد إيران فحربها على العراق عشان هو كان بيكره صدام حسين قوي (ربنا يرينا فيكم شر أنتقامه لما نشوفكم وأنتوا بتتلسوعوا فالنار كده كأنكوا عالجريل)

  • وبكده يكون موسى الصدر رمى الأساسات ومستني يطلع بالدولة الشيعية في لبنان...فداهره قوة المراجع الدينية الكبيرة فالعالم خصوصا الخوميني...فقبضة يده نصارى لبنان, ودراعه اليمين سوريا وأمريكا, يعني وخد فتح تحت جناحه...يعني مفيش مزاج أعلى من كده

  • في سنة 1974م عمل موسى الصدر حركة "المحرومين" ودي كان هدفها الظاهري رفع مستوى معيشة الفقراء في جنوب لبنان, فطبعا كل الفقراء النصارى السُذج دخلوها على اساس أنها خير وكده, بس كلهم لما أكتشفوا أتجاها الشيعي خرجوا منها ومبقاش فيها غير فقراء الشيعة...والراجل مكدبش خبر, أول لما بقى فيها شيعة بس راح متفق مع ياسر عرفات اللي كان قائد فتح ساعتها أنه يدّرب الأخوة المحرومين دول, وحكومة لبنان قاعدة بطيخة كده!!
  • في سنة 1975م لما الأخوة المحرومين خلصوا تدربهم, راح موسى عمل لهم بارتي صغيرة كده وبيبسي وجاتوة وفتح لهم جناح عسكري للحركة سماه " أفواج المقاومة اللبنانية" وأختصرها بأسم حركة "أمل"...يا حنيين
  • وشوف اللي يقولك ديل الكلب – لموأخذة- عمرة ما يتعدل, أول حاجة عملوها أنهم قلبوا على الفلسطينين وطالبوا بترحيلهم من الجنوب الشيعي, ماهو خلاص خد غرضوا منهم, وطول الوقت هما منسوش أنهم سُنّة...وهتلاقي حركة أمل - اللهم أجعلهم فالدرك الأسفل من النار- هيقتلوا الفلسطينيين في حرب المخيمات من سنة 1985م إلى سنة 1988م في مجزرة أوحش من مجزرة "صابرة وشاتيلا"

حسبي الله ونعم الوكيل...أسيبكم مع الفيديو...أظن ده كفاية قوي النهارده :"(



0 التعليقات:

إرسال تعليق

featured-content

+ + + + +
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
 
Design by Pocket
This template is brought to you by : allblogtools.com Blogger Templates